قد توقّف صاحب المركبة، وهو أحد أبناء البلدة، عند دكّان محلي لشراء بعض الحاجيات، تاركًا المركبة في وضع تشغيل والأبواب غير مقفلة، والمفاتيح على لوحة التشغيل.
وجاء في تغريدتها: "ما في شي بيكبر لي قلبي وبيحسسني بالفخر أكثر من كلمة 'أنا لبنانية'... هالبلد الزغير يلي كل مين زاره حبه وتعليق فيه،
أن الأحكام صدرت عن "المحكمة الجزائية المتخصصة بأمانة العاصمة.. في قضايا خلايا التخابر ضمن شبكة التجسس".
وأشار البيان إلى أن العملية جاءت ضمن جهود الشرطة لمكافحة الجرائم الخطيرة والكشف عن الأسلحة غير القانونية المرتبطة بخلافات الجريمة في المجتمع العربي.
وتنسب لائحة الاتهام، التي قُدّمت بواسطة نيابة لواء المركز، إلى القاصر سلسلة جرائم على خلفية قومية، تشمل: إحراق ممتلكات، التسبب بأذى جسيم عمدًا
عمل رجال الإطفاء ووحدة الإنقاذ الخاصة في ظروف ميدانية معقدة مستخدمين معدات هيدروليكية للحفر والقص، حتى تمكنوا من إخراج السائق
توجه ناشطون من حراك نقف معًا صباح اليوم إلى مقر وزارة الأمن القومي ونظموا وقفة احتجاجية مفاجئة ضد استمرار الإهمال المتعمد للمجتمع العربي وإغراقه بالاجرام المنظم.
وأفاد المسعفون في الموقع بأن الرجل كان يقوم بأعمال ترميم داخل محل تجاري عندما سقط من سلّم.
الضحية، شاب لم يُكشف عن هويته بعد، في حالة غيبوبة وتم تقديم محاولات لإنعاشه في مكان الحادث.
أطلق مركز مساواة يوم الجمعة 21.11.2025 في الحديقة الصناعية في مدينة الناصرة، وبالتعاون مع دائرة تعميق المساواة ف
سيتم الاسترداد عن التداولات في ديسمبر 2025 خلال يناير 2026، ومن فبراير 2026 فصاعدًا سيتم الاسترداد شهريًا للعملاء الجدد عن الشهر السابق،
ويقدّر الجيش الإسرائيلي أن عملية اتخاذ قرار أميركي بشأن إنشاء القوة الدولية قد تستغرق من عدة أسابيع وحتى بضعة أشهر، وذلك ضمن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار المتعثّر.
وخلال الحوار، تطرّق السقا إلى الاتهامات التي وُجّهت إلى طليقته الإعلامية مها الصغير بشأن نسب لوحات عالمية لنفسها، حيث علّق قائلاً: "في النهاية دي أم أولادي وبينا عشرة
ظل هذا اللغز قائما لأشهر: كيف وصلت حماس إلى هذه المعرفة الدقيقة؟ وفي مطلع عام 2024، عثرت قوات الجيش الإسرائيلي داخل نفق مركزي في مخيمات الوسطى على أدلة تكشف السر.
وطالب السكان الجهات الحكومية المختصة بمكافحة الجريمة بتدخل عاجل وحاسم لوقف هذه الاعتداءات، خاصة في ظل قرب مراكز الشرطة من مواقع الحوادث دون تسجيل استجابة فورية.
تعرض سائق الحافلة على الخط رقم 72 لهجوم عنيف من قِبل شابين، حيث قام المعتدون بمهاجمته جسديًا ورشق الحافلة بالحجارة، ما أدّى إلى إصابته ونقله إلى المستشفى لتلقي العلاج.
جاء هذا القرار بعد مفاوضات مكثفة قادها الوزير كوروم في البرازيل، حيث ستحتضن تركيا قادة 196 دولة في هذا المؤتمر العالمي الهام.
وقال الدكتور سامر ذياب، مدير وحدة جراحة الأوعية الدموية: "توسيع الوحدة يتيح لنا تقديم استجابة طبية شاملة وكاملة دون الحاجة لنقل المرضى إلى مستشفيات أخرى، ما يوفّر الوقت الحاسم لإنقاذ الأرواح".
ويأتي الاجتماع في وقت تواجه فيه الحكومة تحديات اقتصادية متعددة، تشمل ارتفاع معدلات التضخم، قضايا الأمن الوطني، وضغوط على القطاع الصحي والبنية التحتية،
تشير الاتجاهات إلى أن الخزائن لم تعد مفتوحة كما في السابق، بل أصبحت مغلقة بالكامل للحفاظ على ترتيب المطبخ وإخفاء المحتويات، مع تخصيص الأدراج لتناسب أدوات المائدة والتوابل
